*السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي:*

عاجل

الفئة

shadow


- موقفنا تجاه فلسطين ليس لعرض العضلات والمناكفة، بل موقف مسؤول من منطلق إيماني وموقف صادق بدافع إنساني وأخلاقي وإيماني خالص

- الأمريكي يتجه للضغط علينا عبر التهديد المباشر وبعودة الحرب مع التحالف وإعاقة الاتفاق مع التحالف بعد أن كان وشيكًا وإعاقة المساعدات الإنسانية
- لن نكترث لكل خطوات الضغط والتهديد الأمريكية ولن تصرفنا عن موقفنا المبدئي الصادق، فشعبنا بهويته الإيمانية شعب شجاع وأبي
- شعبنا لن يخنع لأعدائه ولن يستعبده لا الأمريكي ولا البريطاني ولا عملاؤهم، ولن يرده عن موقفه الإنساني والأخلاقي والإيماني أحدٌ أبدًا
- ستستمر كل الجهود في إطار موقفنا تجاه فلسطين على كل المستويات، على المستوى العسكري وعلى مستوى التبرعات 
- تجربة شعبنا ومعاناته ومظلوميته تساعده على مواصلة الاهتمام والألم تجاه ما يحصل في فلسطين
- من المهم الاستفادة من الدروس والعبر وتقييم واقع الأمة وتوجهاتها، فهذه الأحداث تفرز الناس على حقيقتهم
- هذه الأحداث تبيّن للناس من هم الصادقون من أبناء الأمة، ومن يقولون عن أنفسهم أنهم قادة العروبة فليتفضلوا وليحملوا الراية إلى فلسطين
- أين هو الحضن العربي ولماذا لا يحتضن الشعب الفلسطيني ويعيده إلى الحضن العربي؟
- هذه الأحداث وكل ما سبقها تكشف لنا مستوى عدائية العدو الصهيوني اليهودي لأمتنا، وتلك الجرائم تبين عداءه الشديد لنا كأمة
- هذه الاحداث تبين لنا حقيقة المجتمعات الغربية وزيف عناوينها عن حقوق الإنسان والحريات والعناوين المخادعة
- أين هي حقوق الإنسان والمرأة والطفل في فلسطين؟ عندما يأتي أي أحد من أبناء الغرب الكافر ليمرر مؤامراته تحت عناوين حقوقية سنلعنه
- عندما يأتي الغربيون ليخترقوا أمتنا تحت عناوين حقوقية سنقول لهم أنتم كاذبون، فها هي فلسطين تكشف زيفكم وتفضحكم
- الأمم المتحدة لا تفعل شيئًا تجاه فلسطين وتختار العبارات المؤدبة جدًا مع العدو الإسرائيلي، ويصفون أبناء أمتنا بالإرهاب ويضعونهم في القوائم السوداء
- طالما المقتول هو المسلم والقاتل هو الإسرائيلي اليهودي تنتهي كل التصنيفات عند الأمم المتحدة ويستبيحون كل شيء بحق أمتنا
- أول من ينخدع في أمتنا بالعناوين الأمريكية والغربية هم النخب، بل يحملون تصورًا غبيًا تجاه تلك الحضارة الهمجية التي تصنع أفتك أنواع السلاح لقتل الأطفال والنساء 
- بالرغم من حجم العدوان فإن الموقف البطولي للشعب الفلسطيني ومجاهديه كبير جدًا وهو محل إشادة وتقدير
- حجم المأساة في غزة كبير جدًا ويقابله صبر وصمود عظيم من المجاهدين في غزة وثمرته هي النصر بإذن الله 
- على المستوى العربي والإسلامي هناك تخاذل كبير إلا القليل على مستوى محور المقاومة والجزائر وبعض الدول العربية
- المظاهرات في العواصم الغربية مهمة جدًا ومن المهم أن تستمر
- هناك إمكانية إذا استمر العدوان لأن تتوسع الحرب في المنطقة، وموقفنا ثابت ومستمر والوضع الداخلي يجب أن يستمر بالتفاعل والتوحد
- أقول لشعبنا العزيز فيما يتعلق بالتغيير الجذري إن عملنا مستمر ضمن برنامج عمل يومي ولا يتوقف
- نأمل من شعبنا التفاعل مع برامج مناسبة الذكرى السنوية للشهيد ومع الحملة الوطنية لنصرة الأقصى.

الناشر

علي نعمة
علي نعمة

shadow

أخبار ذات صلة